The Basic Principles Of التعلم مدى الحياة



تعتمد على الدافع الذاتي واكتساب المعلومات بطرق متنوعة. تشمل القراءة والاستماع وتدوين الملاحظات والمناقشة.

هناك خطوات مهمة لتعزيز التذكر والفهم العميق للمواضيع المكتسبة.

ما إن تتسلّق سلّم الدورين الذي عليك صعوده لتصل إلى مرسم عُلا حجازي، وتلقي النظرة … “طوف ميدوسا”

أهمية التعلم مدى الحياة - التعليم المستمر: إطلاق العنان لقوة التعلم مدى الحياة

لأول وهلة، تبدو مكاتب شركة “الجمعية العامة” في لندن وكأنها تشبه مكاتب أي شركة ناشئة للتقنية. ولكنَّ هناك فرقاً كبيراً واحداً: ففي حين أن معظم الشركات تستخدم التقنية لبيع منتجاتها على الإنترنت، تستخدم شركة”الجمعية العامة” العالم المادي لتعليم التقنية.

التعلم مدى الحياة، هو أيضا عن توفير فرصة ثانية لتحديث المهارات الأساسية وتوفير فرص التعلم عند مستويات أكثر تقدما.

ونجد ان مفهوم التعلم مدي الحياة يختلف عن النموذج التقليدي في نواح كثيرة. حيث ان المعلمين والدارسين بمثابة الوسطاء بدلا من ناقلي المعرفة ويتم وضع المزيد من التركيز على التعلم بالممارسة والتفكير بشكل خلاق وايجابي.

على الرغم من أن التكنولوجيا توفر العديد من الفرص، إلا أنه من الضروري أن يتحمل الأفراد مسؤولية إدارة وقتهم والتأكد من أنهم يعملون الامارات نحو أهداف تعليمية محددة.

وبالعودة إلى مثالنا لشخص لديه شغف بالتاريخ، ربما يكون من المرغوب فيه ببساطة توسيع المعرفة حول تاريخ أوروبا.

إذا التعلم يشمل حياة جميع الناس، بمعنى كل من فترة زمنية والتنوع، وجميع أفراد المجتمع، بما في ذلك الاجتماعية والاقتصادية فضلا عن مواردها التعليمية، ثم يجب علينا أن نذهب إلى أبعد من ذلك من إصلاح ضروري «لنظم التعليم» حتى نصل إلى مرحلة مجتمع التعلم.

هذه المنهجية تساعد على تحسين المهارات باستمرار. تستفيد من التعليم غير التعلم مدى الحياة الرسمي على مدار الحياة. إنها نهج متكامل لتحقيق التنمية الذاتية والتعلم المستمر.

التعلم غير محدد في فترة الصغر أو في غرفة الدراسة بل يتعداها إلى كل مراحل العمر وفي أي مكان

أما الانخراط في المجتمعات التعليمية فهو عنصر أساسي آخر في استراتيجيات التعلم مدى الحياة. عبر التواصل مع الأفراد الذين يشاركون نفس الاهتمامات، يمكن للفرد تبادل المعرفة والخبرات. هذه المجتمعات توفر دعماً إضافياً، كما تسهل الوصول إلى الموارد والفرص الجديدة.

“التَّعلم مدى الحياة هو ضرورة في عصرنا الحالي للحفاظ على القدرة التنافسية والمرونة في مواجهة التغييرات المتسارعة.” – د. أحمد الشريف، خبير في مجال التطوير المهني.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *